“7Dnews” منصة إعلامية جديدة تحمل رسالة الإمارات وقيمها الإنسانية إلى العالم

289

 

ابوظبي(المندب نيوز)وكالات

انطلق من العاصمة البريطانية “لندن” بنسخته الانجليزية موقع “7 دي نيوز” 7Dnews “وهو منصة إعلامية إماراتية وعلامة إخبارية جديدة في فضاء الإعلام تحمل رسالة الامارات القائمة على التسامح إلى العالم عبر رؤية جديدة ترتكز على الموثوقية و الصدقية والمصداقية والموضوعية والتجديد في مضمون الخبر ومناقشة حيثياته ​​وأبعاده.

وقال الدكتور علي راشد النعيمي رئيس “مركز هداية الدولي للتميز في مكافحة التطرف العنيف” في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات “وام” بهذه المناسبة إن في الامارات منجزات كثيرة و متعددة و نحن لا نتحدث هنا عن المنجز التنموي فقط بل نتحدث أيضا عن المنجز الكبير في الجانب الانساني الذي يتعلق بقيم التسامح و التنوع الراسخ على أرض الدولة بتوجيهات القيادة الرشيدة .. ونرغب في مخاطبة العالم الغربي بلسان غربي لطرح رسالة الامارات و قيمها الانسانية.

ووصف الموقع بأنه منصة يلتقى فيه الأصدقاء وذوو الفكر المستنير المؤمنون بقيم الإنسانية وما يجمع العالم ولا يفرقه عبر نشر ثقافة السلام و التسامح في أرجائه.

من جانبها أكدت نادية تركي مديرة الأخبار في “7Dnews” أن الموقع يبحث فيما وراء الخبر.

وقالت إن الأخبار تتوالى دقيقة بدقيقة لكننا نتطلع لأن نستحدث توجها جديدا في قوالب و أشكال العمل الاعلامي بإسلوب شيق و مهني.

و أوضحت أن الموقع نجح في استقطاب أسماء لامعة في عالم الاعلام المكتوب و المرئي من صحفيين بخبرات إعلامية عالمية وكتاب سيسهمون في فرض إيقاع حرفي جديد بخطاب اعلامي باللغة الانكليزية يصب في صالح كسر الحواجز الثقافية وموانع اللغة لتتلاقى الرؤي وتتلاقح الأفكار وتصب في النهاية لصالح الإنتصار لقيم الانسانية خاصة قيم التسامح و السلام.

و أشارت إلى “7Dnews” ستخاطب النخب السياسية و الشارع الغربي بإسلوب تفكيره وتفاعله مع الأحداث سواء في الشرق الأوسط أو في العالم الغربي مؤكدة قدرة المنصة الجديدة على طرح خطاب مسئول بإسلوب يحاكي العالم الغربي بفكره وتوجهاته.

ونوهت إلى أن محاربة الإرهاب بشقيه الفكري و المسلح وتفنيد رؤى المتسترين برداء الدين و تقريب المسافات بين الثقافات هي عناوين مهمة ستشكل فحوى المواد التحريرية للموقع الإخباري اليومي “7Dnews” الذي سيكون انعكاسا لرؤية دولة الامارات في التسامح و التوازن و التطلع نحو آفاق جديدة ملؤها صالح الإنسانية وخيرها.

LEAVE A REPLY