اشهار المركز النسوي لانتقالي أحور بأبين

320

أبين (المندب نيوز )خاص

بحضور رئيس المجلس الانتقالي بأحور الدكتور سعيد عوض فريد وعضو الجمعية الوطنية العميد عيدروس سابد ورئيس الدائرة التنظيمية فريد احمد فريد ورئيسة دائرة المرأة والطفل بالمحافظة وجدان ماسك ، ورئيسة دائرة المرأة والطفل بالمديرية منى سالم العريان ، دشن صباح اليوم الاثنين اشهار مركز حي الثورة النسوي واشهاره بالمديرية .
وفي حفل التدشين الذي شارك فيه اكثر من 80 مشاركة ، بدأ حفل الاشهار بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم النشيد الوطني الجنوبي ، وبعدها القى الدكتور سعيد عوض، رئيس القيادة المحلية لانتقالي أحور كلمة رحب في مستهلها
بالاخ عضو الجمعية الوطنية والاخت وجدان ماسك ، على زيارتها للمديرية والتي تعتبر زيارة تاريخية منذ تأسيس المجلس الانتقالي بالمديرية .
وكما رحب بالاخوات من اللجنة الاشرافية والمشاركات في حفل الاشهاروشاكراً ومثمناً لهم هذه المشاركة الايجابية في اشهار المركز النسوي بمدينة أحور، وكما بالاخوات العضوات بالمركز شاكرا لهم هذا الحضور المتميز والذي ينبع من حبهن وتمسكهن بنصرة شعبهن وقضيته العادلة في استعادة الدولة الجنوبية ، داعيا جميع الاخوات الى العمل بكل جد وتفاني واخلاص من اجل وطننا الجنوبي الحر والمستقل.
وألقت الاخت وجدان ماسك ، كلمة عبرت فيها عن سعادتها بحضور هذا العدد الغير متوقع من نساء مدينة أحور وعلى حسن الاستقبال من قبل قيادة المجلس الانتقالي ودائرة المرأة بالمديرية معبرة عن سرورها بحضور تدشين واشهار المركز النسوي لمديرية أحور واصفه ذلك بالخطوة الهامة والمتقدمة في اطار توسعة المجلس الانتقالي الجنوبي.
الجدير بالذكر ان سبب الزيارة للاخت وجدان هو ترتيب وضع قيادة المرأة والطفل بالمديرية واشهار المركز النسوي في حي الثورة الجنوبية.
بعد ذلك فتح باب النقاش حيث تم التوافق على انتخاب قيادة
المديرية وهي :

1- منى سالم العريان _ رئيسة قطاع المرأة والطفل .
2- زينب باشاذي _ الدائرة التنظيمية.
3-وداد طالب حسن _ الدائرة الجماهيرية.
4- عافية علي صالح _ الدائرة الثقافية.
5- فهيمه صلاح باعيسى _عضوا .
6- ابتهال سالمين يسلم _ عضوا.

_ المركز النسوي المكون من التالية اسمائهن :

1- زينب سالم صالح _رئيسة للمركز النسوي.
2- سعيدة سعيد _ الدائرة التنظيمية .
3- خلود عنتر _ الدائرة الجماهيرية.
4-حنان سعيد علي _ الدائرة الثقافية .
5- غاده سالم صالح _ عضوا .

من _ حمدي العمودي.

LEAVE A REPLY