هناك خطر يهدد بيحان
خطر أكبر من الحرب الحالية
اكبر من الحصار
أكبر من الجوع والمرض والفقر.
أكبر من قذائف الحوثي.
شباب يأخذوا دورات في ذمار ويعودوا ويقنعوا زملائهم ويروحوا بعدهم ….
دفعة خلصت ودفعة بدأت ….
غرس جذري للتشيع في بيحان.
هذا خطر يهددنا مستقبلا كارثة تنتظر الجميع اذا بقينا في وضع المتفرج.
صحيح انه لا سبيل للعمل في الميدان هناك حاليا … لكن هناك طرق ممكن استخدامها بشكل منظم على الأقل تحد من انخراط الشباب في هذا التوجه.
الفكر لا يواجه إلا بالفكر هذا صحيح ومتفق عليه . ولكن لصعوبة طرح الفكر الآن فلنبحث عن وسائل أخرى قد توقف او تحد من غرس الفكر الشيعي في رؤوس شباب شبوه قد تصل الى الترهيب الوهمي على الأقل.
قبل ينطلق الشاب في رحلة التشيع يعطى له مبلغ مالي وفي البيضاء معسكر يسمى(شبوه) يأتي له الشباب وليس فقط من بيحان بل من شبوه كافه لكن لمديرية بيحان النصيب الاكبر من الدورات التثقيفية.
ما يسمى معسكر شبوه بقيادة المتحوث ابو غدير يأتون اليه الشباب من مختلف مديريات محافظة شبوه ومن بعض الدارسين في الجامعات من ابنا شبوه.
لذلك لا يستغرب حدكم عند سماعه بان احد من ابنا شبوه قتل مع الحوثيين.
