رجل الخير الحبيب “شهاب الدين المشهور” في ذمة الله .. (موعد الصلاة)

2416

 

مكة (المندب نيوز) خاص

 

رحل رجل الخير والبر والصلاح السيد الحبيب شهاب الدين بن علي المشهور وذلك متأثرا بمرض عضال خضعه لدخول أحد المستشفيات في فرنسا.

 

حيث توفي الحبيب فجر اليوم في مستشفى بالعاصمة الفرنسية باريس , ويتصف المغفور له بإذن الله انه من رجال الخير والبر على المستويين الخليجي واليمني وهو صاحب يد بيضاء في الاحسان , وساهم في اعالة الكثير من الاسر الفقيرة ونشر دور العلم في قارات العالم.

فيما رفع السادة آل المشهور وآل الحامد وآل بن سميط وآل بن طويل نعي جاء فيه:-

 بقلوب مطمئنة ونفوس راضية مرضية بقضاء الله وقدره ننعي الى الجميع  وفاة اخينا البركة السيد  شهاب الدين_بن علي بن ابي بكر بن علوي المشهور رحمه الله  رحمة الابرار.

 

وكانت وفاته يومنا هذا الاحد  تاريخ 19/ذو الحجة/ 1438 للهجرة الموافق 10/ 9/2017م بعد إجراء عملية جراحية له في فرنسا وكان فيها قضاء الله وقدره نسأل الله له الرحمة والمغفرة  ولأهله ولأولاده ولاسرته الصبر والسلوان وان يخلفه على الجميع بالخلف الصالح .

 

إنا لله وإنا اليه راجعون ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

 

وقال أقرباء للمتوفي انه نظرا لتأخر موعد اقلاع الطائرة من فرنسا سيتعذر الوصول في الموعد المحدد وعليه تعدل موعد الصلاة والدفن الى فجر الغد​.

( ​إنا لله وانا اليه راجعون​ )

​وستكون الصلاة على الفقيد الحبيب شهاب الدين بن علي بن ابي بكر بن علوي المشهور ( رحمه الله) في الحرم المكي الشريف بعد صلاة الفجر يوم غد الاثنين 20/ذي الحجة 1438للهجرة والدفن بعد الصلاة علية في مقبرة المعلاة​.

​والعزاء في منزله الكائن بمكة (بطحاء قريش) ابتداء من يوم غد الاثنين بعد صلاة المغرب.

 

ويعد المغفور له بإذن الله الابن الأصغر للحبيب الداعية علي بن ابي بكر المشهور وشقيق كل من المغفور لهم باذن الله الحبيب محمد بن علي المشهور “رجل الخير والبر والإحسان” والنائب البرلماني السابق والداعية والمفكر الإسلامي الحبيب الدكتور “أبو بكر العدني بن علي المشهور ” الموجه العام لاربطة التربية السلامية باليمن المهندس الحبيب علوي بن علوي بن المشهور البرلماني السابق والسيد الحبيب محظار بن علي المشهور إمام وخطيب جامع احور بأبين , والسيد الحبيب العلامة التربوي الفاضل الحبيب عبدالله بن علي المشهور والحبيب احمد الهادي بن علي المشهور .

LEAVE A REPLY