المكلا (المندب نيوز) خاص
قال الباحث والمحلل السياسي ااجنتببغثابت حسين صالح، إن الحملة المسعورة على جلال الربيعي أركان الحزام الأمني، تصاعدت أكثر بعد تصريحاته السياسية الجريئة فيما يتصل بالوضع الراهن وموقفه إلى جانب قيادة الانتقالي.
وأكد في منشور على منصة إكس أن مثل هذه الحملة شهدنا سابقاتها وأشد منها على أبي اليمامة ومطهر الشعيبي وعبداللطيف السيد والبحسني وغيرهم العشرات من القادة الجنوبيين العسكريين منهم والمدنيين.
وأردف “صحيح هؤلاء القادة ليسوا ملائكة، بل بشر يصيبون ويخطئون، لكن المؤكد أن تلك الحملات كان ظاهرها فقط الدفاع عن “حقوق الإنسان”، لكن باطنها وهدفها الحقيقي كان لأغراض سياسية صرفة”.