مدرسة (رواد الغد) الأهلية بمديرية/يهر تقيم حفلا تكريميا للطلاب المتفوقين بالمدرسة

312

 

يهر(المندب نيوز)محمد عبدالحافظ

أقيم صباح هذا اليوم الأربعاء الموافق 2018/2/7 م حفلا تكريميا للطلاب المتفوقين في التحصيل العلمي والمعرفي للفصل الدراسي الأول لعام 2018 م في مدرسة (رواد الغد) للتعليم الأساسي الأهلي بمنطقة (الوسطي) مديرية/ (يهر) – يافع محافظة/لحج . أفتتح الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم للطالب زكريا عارف عثمان
وفي الإحتفال ألقى الكلمة الأولى أحد المعلمين بالمدرسة عن إدارة المدرسة رحب في بدايتها بالضيوف الحاضرين من مكتب إدارة التربية بالمديرية واباء وأولياء الأمور على مشاركتهم لإحياء هذا الحفل وأشاد بالأعمال الناجحة والجهود المبذولة من المعلمين والتي كانت ثمرتها تنظيم هذا الحفل ..
وتحدث الأستاذ محضار علوي عوض نائب مدير التربية عن أهمية هذه المناسبة كما تحدث قائلا : أنا سعيدا وفخورا بحضور هذا التكريم كما إشادة بالطلاب والطالبات المثابرين ، محفزا بقية الطلاب على المثابرة والإجتهاد . كما إثني على جهود المدرسين والمدرسات تجاه الطلاب لمنحهم العلم والمعرفة ، وعبر عن بالغ شكره وتقديره لكل من أسهم في تفعيل وإنجاح هذا الحفل وحيا الحاضرين إعلاميين وأباء وأمهات وضيوف وهنىء جميع الطلاب المكرمين .
وخلال الحفل قدم طلاب وطالبات المدرسة عدد من الفقرات الغنائية والإنشادية مسرحية الفكاهية ، ومحادثات باللغة الإنجليزية نالت إعجاب الحاضرين .
وفي ختام الحفل قام الأخ نائب مدير التربية والضيوف وإدارة المدرسة بتكريم الطلاب والطالبات الخمسة الأوائل من كل صف وبلغ عددهم حوالي (55) طالبا وطالبة
حضر الحفل التكريمي الأخوة / الشيخ زين سعيد حسين والشيخ غالب محمد بن سلام والعقيد علي عبادي ناصر مدير أمن مديرية يهر والأستاذ غسان محمد سعيد الحربي عضو المجلس الإنتقالي بالمحافظة ورئيس الحركة الشبابية والطلابية بالمديرية والأستاذ محمد صالح ناصر مدير مكتب الثقافة بالمديرية والأستاذ محمد عبدالحافظ البرهمي مدير مدرسة الشهيد علوي بن علوي سعيد والأستاذ فارس عبادي عبدالحافظ مدير ثانوية الشهيد سعيد عبدالمحسن والأستاذ أنور يوسف بن سلام مدير مدرسة الحرية والأستاذ خالد مثنى بن سلام مدير مدرسة خديجة للبنات والأستاذ محمود صالح بن شجاع نائب مدير قسم الأختبارات والشيخ عبدربه سعد الحربي والشيخ صالح يحي محمد مجلي وجمع غفير من الشباب وأبا وأمهات الطلاب والطالبات بالمدرسة .

LEAVE A REPLY