بحضور مدير عام المديرية فريق مدرسة بدر يتوج بطلا لدوري شهداء التربية بيافع

385

 

يافع (المندب نيوز)خاص

اقيمت عصر امس الجمعة 13 أبريل 2018  المباراة النهائية لدوري شهداء التربية والتعليم بيافع “الشهيد سعيد المنصري والشهيد جعبل حسين تحت أشراف ادارة التربية قسم الأنشطة الرياضية  وبرعاية نادي شباب يافع

 توج فيها فريق مدرسة بدر بطلا للدوري بعد فوزه على فريق مدرسة الفاروق بركلات الترجيح بعد تعادلهما بنتيجة 1/1

حيث انتهى الشوط الاول بالتعادل السلبي حيث لعب الفريقين بحذر شديد وبقي اللعب محصور وسط الملعب دون فاعليه هجوميه للفريقين

شوط ثاني تحسن اداء الفريقين بعض الشي وسنحت عدة فرص لم يستغلها مهاجمي الفريقين بالشكل المطلوب الى أن اتت الدقيقة 15 من زمن الشوط الثاني ومن خطاء دفاعي يستقل مهاجم مدرسة بدر عارف عبد الواحد الخطاء وينفرد بحارس المرمى مسجلا الهدف الاول لفريقه

وبعد الهدف الأول خرج لاعبي الفاروق من مناطقه الدفاعية وشن عدة هجمات وبعد عدة محاولات ومن تسديده من خارج المنطقة للاعب أحمد الحميري يسجل منها هدف التعادل للفاروق

بعدها استمر اللعب دون جديد يذكر ليطلق الحكم ياسر العنتري نهاية المباراة بالتعادل الايجابي 1/1ليحتكم الفريقين لركلات الحظ الترجيحية التي ابتسمت لمدرسة بدر ليتوج بطلا لدوري شهداء التربية يافع

حيث كرم بكاس البطولة

ومدرسة الفاروق بكاس الوصيف

كذلك حصل مدرب مدرسة بدر عادل حمومه على جائزه افضل مدرب

احسن لاعب في البطولة اللاعب عبدالرحمن عبادي مدرسة بدر

هداف الدوري علي عبدالقادر مدرسة النصر

افضل حارس عمر عبد القوي بدر

كذلك كرم أحسن لاعبان صاعدان ناصر ظفر مدرسة صانب والاعب يعقوب سالم العودي مدرسة العودي

وفريق مدرسة اليزيدي كاس الفريق المثالي 

وحكم المباراة الاستاذ ياسر العنتري وساعده على الخطوط ابو صدام وعبد القوي الغيلمي المدوري

حضر المباراة مدير عام المديرية صالح احمد العيسائي ومدير عام مديرية البريقة الشيخ هاني اليزيدي والامين العام عبدا لرقيب الصلاحي ومدير مكتب التربية والتعليم الأستاذ علوي الصلاحي وعميد كليه التربية يافع الدكتور نصر عبادل ومدير الصحة والسكان يافع الأستاذ قاسم قحطان ومدير مؤسسة العياسئ التنموية الأستاذ عبدالله علي العيسائي  واعضاء مكتب الشباب والرياضة لمديرية لبعوس والشخصية الرياضية ثابت اليزيدي وجميع مدراء ونواب المدارس المشاركة بالدوري وجمع غفير من عشاق كرة القدم.

LEAVE A REPLY