قائد الكتيبة العاشرة في لواء ٣٣ بالضالع نموذجاً في النظام والنزاهة

420

الأزارق ( المندب نيوز )  كتب : فؤاد المقرعي

عندمـــا يكون  القائد هو شيخ يوسف فالمضمون يثلج الصدر ، والعمـــل يكون ثورياً لأنه ينبع ممن  اخلص لعمله

عندما يقرأ الشخــص هـــــذا الخبر سيدرك ويعرف من الذي حطم الرقم القياسي في النظام العسكري والنزاهة في قيادته .

هنا اقول لكم لا تصدقوني ولكن اسالوا اي جندي  في الكتيبة العاشر وستعرفون عما تكلمت .

هنا يخرج الجندي وهو يبتسم لعدم تعرضه للخصيمات هنا يخرج الجندي فرحاً لا نه لا يرى نظام العفاسي في الوساطات هنا يخرج الجندي فرحاً لا نه لا محاباة او مجاملة ولا مداهنة فالكل سواء هنا يخرج الجنود مغمورين بنشاط تعينهم على اداء مهامهم ودوامهم وهو يعرف ان خلفه قيادة حكيمة صادقة في تطبيق النظام العسكري على الكل .

هنا يكون كل اهتمام الجندي هو اداء واجبه فقط ويثق بقيادة اهتمامها كل ما يهم  في يوم  الراتب تلقائياً  الجندي يخرجوا من عند اللجنة لأداء واجبهم العسكري لأقلق ينتابهم بشأن الراتب كونه بعده القائد الشيخ يوسف .

عكس قادة الكتائب الاخرى  الذي يخصموا على  افرادهم نصف راتب  .

وها نحن جنود لواء ٣٣ نتقدم بخالص الشكر والتقدير  للشيخ يوسف قائد الكتيبة العاشرة وإن دل هذا فإنما يدل على إخلاص و وا فاء هذه القائد العظيم

ونقول لقادة الكتائب الأخرى ان يتقو الله وان يراعو شهر رمضان الكريم

LEAVE A REPLY