برعاية صدى الشحر اعلاميا ..مجلس الفرق يجري قرعة “بطولة حب سمعون يجمعنا ” بنظام السباعيات

283

الشحر (المندب نيوز ) الدائرة الاعلامية للمجلس

في ثاني دورياته منذ انتخابه اجرى مجلس الفرق الرياضية الشعبية بالشحر مراسيم قرعة دوري السباعيات والذي ينظمه مجلس الفرق الرياضية ويشرف عليه نادي سمعون الرياضي وبرعاية اعلامية من شبكة صدى الشحر الاعلامية بالتعاون مع الدائرة الاعلامية للمجلس وفي مراسيم القرعة التي احتضنتها قاعة المجلس بمنشأة نادي سمعون ، في الكلمة الترحيبية القى الامين العام للمجلس أ. فهمي هويدي ، رحب بمستهلها بجميع الفرق الحاضره لهذه المراسيم وشاكرا حضورهم ومشاركتهم في البطولة وان المجلس اختار وضع اسم حب سمعون يجمعنا وذلك تقديرا وفخرا بماحققه الجهاز الفني والاداري واللاعبين في فريق النادي لكرة القدم والذي حل وصيفا لبطولة كاس المحافظة بنسخته السادسة وتحقيقهم لبطولة كأس المجلس الانتقالي.
مضيفا أن المجلس يخطط في قادم الدوريات الى اقامة بطولة الدوري العام للفرق الرياضية بالشحر .
وفي كلمة لنادي سمعون القاها الامين العام للنادي أ.فيصل بازهير ، ورحب بمستلها بالحضور ومباركا للمجلس والفرق الشعبية الرياضية نجاح بطولة كأس المجلس كأس الشاعر الراحل حسين المحضار رحمة الله عليه ، منوها الى ان ادارة النادي اعطت موافقتها لادارة المجلس لإقامة بطولة الوفاء الخيرية للاعبين الكابتن عمر الهندي وسعيد بن سوده ” السواحلي ” والذي يجري التحضير والتجهيز لإنطلاقها خلال الاشهر القادمة بمشاركة فرق من خارج مدينة الشحر واريافها .
وتقدم المشرف الرياضي بالمجلس م.عبدالله صرخة ، بشرح لمجريات البطولة وطريقة القرعة واستمع المجلس لتسألات مندوبي الفرق الرياضية حول القرعة والتصنيف للفرق والذي اعتمد بشكل 80% على بطولة كأس المحضار وقبل اجراء القرعة اختار المجلس فريق شباب المنصورة من ضمن فرق المستوى الأول لكونة بطل لبطولة دوري المحبة والنصرة موخراً وكذلك فريق شباب الريف بتبالة للانضمام للمستوى الاول بعد اجراء قرعة بين جميع فرق المستوى الثاني امام المندوبين وبعدها قام الاستاذ فيصل امين عام النادي بمعية الاستاذ فهمي هويدي امين عام المجلس بإجراء القرعة واسفرت عن مواجهات مجموعات متوازنه وسيفتتح فريقا الاسماعيلي وشباب المجورة البطولة والتي ستحدد انطلاقتها في الاسبوع القادم إضافة إلى إقامة جميع مباريات المجموعة التي تضم فرق شباب الريف والطليعة والهلال.

LEAVE A REPLY