لاتحدث هذه الكارثة الإ باليمن الحكومة تعمل ضد الشعب ولا تعمل لأجل الشعب وتقتل المواطن بااساسيات الحياة لا توفر الرواتب و الحياة الكريمة و تستمر حياة الشعب ولا يشعر أنه على قيد الحياة .
معاناة الرواتب مستمرة مع المواطنون يعملوا طول الشهر لأجل ان يستلمو رواتبهم كل نهاية شهر و عند الوصول الى أبواب البريد تتغلق الأبواب و يكون الرد لاتوجد سيولة كارثة و ضد الأنسانية .
طوابير طويلة بالبريد و قصة معاناة كل شهر و بااسم الرواتب المواطنون يعانوا من هذه الكارثة كل شهر ولايوجد حل جذاري لهذه المشكلة القاتلة المدمرة .
العيد قادم و المواطنون من غير رواتب و لا متطلبات العيد و لا فرحة الاولاد و لا احتياجات الأسرة و الأحساس بوجود العيد لا يوجد لعدم وجود الرواتب لأ ادخل الفرحة و البسمة لكل بيوت المواطنون .
الحكومة تعذب المواطن بعدم توفير الرواتب و تخلق الكوارث و الفوضى في عدن لأجل تعكس صورة سيئة و هي قادرة على حل مشكلة الرواتب و معاناة المواطنون ولكن حكومة ظالمة و قاتلة .
احتياجات المواطنون ترتفع الى الحكومة ولا تحرك ساكن و معاشات و رواتب المواطنون لا تصرف و لا تسدد الى بعد معاناة و مشاكل و فوضى و قهر قلوب البسطاء لاستلم حق من حقوقهم المستحقة الشهرية .
الوطن فيه خير و الحكومة تقتل هذا الخير ولا تريد الشعب ان يعيش بهذا الخير و نحن الان على أبواب عيد الأضحى المبارك و المواطنون و موظفين الدولة بلا رواتب لأجل يقضوا متطلباتهم لفرحة أطفالهم بالعيد .
الحكومة لا توفر رواتب الموظفين وضع المواطن يرثى له الجبين و معاناة المواطنون يتقطع لها القلب بهذا الوقت الحساس و نحن مقبلون على عيد و يفقدو الحياة الكريمة مع اسرهم و اولادهم في ظل غياب الرواتب .
الحكومة تدل الشعب وتخلق له المشاكل وتطلب الدعم من الدول الخليجية بااسم الشعب و متطلبات الشعب ك الرواتب و الكهرباء و المياه و نسمع عن هذا الدعم ولا نلتمس منه شي على أرض الواقع و لا تتغير الأمور لصالح الشعب الغلبان .
معاناة الشعب بين يد حكومة الشرعية و يتفرجو على الشعب يموت جوع و فقر باأهم اساسيات الحياة …