تأسس نادي حسان الرياضي في العام1949م وشارك في البطولات الداخلية انذاك وكان يحقق انتصارات يشهد لها القاصي والداني وتخرج من هذا الصرح الرياضي العديد من الكوادر الرياضية الذين شاركو في المحافل المحلية والدولية وهو كان السباق وكان اول المشاركين في بطولة المريسي بعدن بمشاركة العديد من الاندية الرياضية .
لم تكن مشاركة الفارس بمجرد المشاركة فقط بل كان حاصد للألقاب ومنافس قوي تهابة كل الأندية ” ولابد بانك سمعت بهتافات الحسانيون وهم يرددون ( هلا بالليلة هلا بالليلة دفر حسان ) وفعلأ كان حسان يدفر ويقتلع كل من يقف في طريقة .
وخير شاهد حصده بطولة المريسي بطلآ ووصيفآ حتى اتت رصاصة الموت التي كان الحاقدون ينتظرونها من من تراهم لايخدمون الا انفسهم ويخربون البيت الحساني بأيديهم حتى اصبح صغير السن كل هذا التاريخ العريض لحسان .
اذٱ من الذي باع وتخلى عن نجومه فعلٱ سقطت الاقنعة التي كانت تحمل وجه وصورة الحمل الوديع لتتضح الصورة البشعة بغرس خناجرهم المسمومة في البيت الحساني حتى لايعود حسان لبريقة وفعلا استبعد حسان بقرار مجحف ومشاركتة في البطولة الرسمية في عام التشريد والنزوح وتم ارقامهم بالمشاركة مقابل إغراءت دنيوية من قبل ابنائة الذي تسلقو على حساب حسان الفارس العملاق لياتي إتحاد حيدان مكملٱ مابدء به الاخرون ويقطع اخر عرق ينبض وهي مشاركة حسان في بطولة المريسي بعدن لماذا كل هذا التحامل على فارس أبين اربع سنوات عجاف والمريسي يفتقد لفارس أبين يفتقد الصهيل ابنائه ماكنا نخشاة المركزية من صنعاء ولان تعود المركزية من عدن .
كل محبي وعشاق الفارس والذي يمتلك اكبر قاعدة جماهيرية في الجنوب بشكل خاص واليمن والجزيرة العربية بشكل عام تأمل مشاركة حسان في بطولة المريسي للعام 2018م ياحيدان ”
وما يثير الريبة والدهشة إستنكار كل الرياضيين لما يحدث لحسان وإستبعاده من المشاركة في بطولة كأس رئيس الجمهورية وتليها بطولة المريسي وقيادة الشباب والرياضة بأبين لم تحرك ساكناً وظلت واقفة موقف المتفرج وكان الامر لا يعنيها وحسان من اوصلهم لما هم فيه فهل يردون الجميل بالجميل ام سيظل شعارهم انا وما بعدي الطوفان يجب ان تتخذ مواقف والا فان التاريخ لا يرحم احد .